طالبه أنا خريجه من الثانوية العامه حلمى ان التحق بمجال الإعلام
الذي طالما شعرت ان مؤهلاتى الفكرية ستكون مناسبه لأكون متميزة
كان ستايلي هو البدله الفورمال البيضاء وكنت اشبه بالذهاب لمقابله عمل مهمه جدا
أخذت شخصيه جديدة عن تلك في الثانوية العامه فاصبحث أقرأ اكثر
كلماتى أصبحت قليله ولكنها محدده ولكننى أعترف انها بالبدايه
كانت لهجه تريد بعض الاضافات والتعدبلات
أولي المحاضرات كانت لد.أميرة في المدرج بالدور الارضي
اول انطباع اخذته عنها هو كيف تكون تلك دكتورة بهيئتها التى تقرب الي الرث
وكان ببساطه هو عبايه ام جلباب فوقه جاكيت و علي راسها "بونيه ذهبي" وفوقه طرحه
وعندها اخذت تنددن بكلمات لا افهمها مثل الانا والانا الاخر والتخييل وغيرها من المصطلحات
والمصيبه الكبري اننى عندما تصفحت الانترنت للبحث عن مفهوم تلك المصطلحات
شعرت بشئين اولهما بأننى في قمه الغباء او ان ما يدرس لنا لا يوجد له مثيل ..!!!
وكانت المادة هى عبارة عن إعلام طفوله وذهبت عندها لمكتبه الجامعه
_والتى صدمت عندما دخلتها لان المكتبة التى كانت في مدرستى الثانوية ارقي منها_
وجدت ان تلك الدكتورة حصلت علي الدكتوراه في إعلام الطفولة
حاولت ان أتفهم ما تدور حوله ولكن تلك المحاولات باء بالفشل الذريع
وتصدم خريجه الثانوية العامه
الذي طالما شعرت ان مؤهلاتى الفكرية ستكون مناسبه لأكون متميزة
كان ستايلي هو البدله الفورمال البيضاء وكنت اشبه بالذهاب لمقابله عمل مهمه جدا
أخذت شخصيه جديدة عن تلك في الثانوية العامه فاصبحث أقرأ اكثر
كلماتى أصبحت قليله ولكنها محدده ولكننى أعترف انها بالبدايه
كانت لهجه تريد بعض الاضافات والتعدبلات
أولي المحاضرات كانت لد.أميرة في المدرج بالدور الارضي
اول انطباع اخذته عنها هو كيف تكون تلك دكتورة بهيئتها التى تقرب الي الرث
وكان ببساطه هو عبايه ام جلباب فوقه جاكيت و علي راسها "بونيه ذهبي" وفوقه طرحه
وعندها اخذت تنددن بكلمات لا افهمها مثل الانا والانا الاخر والتخييل وغيرها من المصطلحات
والمصيبه الكبري اننى عندما تصفحت الانترنت للبحث عن مفهوم تلك المصطلحات
شعرت بشئين اولهما بأننى في قمه الغباء او ان ما يدرس لنا لا يوجد له مثيل ..!!!
وكانت المادة هى عبارة عن إعلام طفوله وذهبت عندها لمكتبه الجامعه
_والتى صدمت عندما دخلتها لان المكتبة التى كانت في مدرستى الثانوية ارقي منها_
وجدت ان تلك الدكتورة حصلت علي الدكتوراه في إعلام الطفولة
حاولت ان أتفهم ما تدور حوله ولكن تلك المحاولات باء بالفشل الذريع
وتصدم خريجه الثانوية العامه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق