علمتُ أنه
ذهب ولن يعـود
ذهب بلآ رجـوع
ذهب دونَ أن وداع
ذهب ليلقى مصيره
ذهب إلى عالمٍ آخـر
سأفتقد رؤيته في الشرفه
يتطلع علي الناس السائره بشارعنا
سأفتقد رؤيه وجهه البشوش
مات الكثيرون وكنت أستعجب لما يبكون
رايت جدى يخرج ن بيتنا ولكن لم أستطع البكاء
ولكن هل لم استطع أم لم أكن أريد؟؟!!
واليوم رايت أبي يخرج أيضا ولكن أقتنعت انه حان وقت تعليمى
ان اتعلم درس بالموت
ما زلت أنتظر رؤيتك في الشرفه و وجهك الضاحك
ما زالت في الانتظار
هناك 3 تعليقات:
اول تعليق
ل
رومانسى
سارد عليكى
بارق كلمات لكاظم الساهر
استعجلت الرحيل .. ورحلت في غير أوانك
هنا خطوط أيديك .. صمتك .. صدى صوتك .. عنفوانك
هنا ضحكت .. هنا بكيت.. هنا على صدري غفيت
هنا تصاويرك على حايط البيت
هنا على كتفي لعبت لعب الأطفال
هنا بقايا من بقايا أمنياتك رحلت أنت وهي ظلت في مكانك
في وجوه الناس أطالع وجهك الحاضر الغايب
وين أنت؟؟ ومتى أشوفك؟؟ وحدي أسأل وحدي أجاوب
حتى في أصغر أشيائك أبقى أتأمل وأراقب
استجدي صوتك .. استجدي وجهك .. ولو في لحظة وهم
جمدت الدمعة بعيوني وأنت إحساس القلم
استعجلت الرحيل .. ورحلت في غير أوانك
مش فاهمه هو في حد مات ؟؟
إرسال تعليق